ياليـتـه لــو يجـاملــنـي بكـلـمـه
تــرد الــروح للقـلـب الـمــودي
ياليـتـه كــل ماغنـيـت يـوحــي
يغنـي لــي عـلـى نغـمـات ودي
يالـيـت ايـديـه تمـتـد لعـيـونـي
وتمسـح دمعـة سـالـت بـخـدي
ياليـتـه مـابـدا الهـجـران مـنـه
أجازيـه الوفـا ويصـيـر ضــدي
ياليتـه ماسمـع كلمـات واشــي
ياليتـه مـا عـزل حــده وحــدي
ياليته حـس فـي قسـوة ونينـي
عـرف لا ويـن حرمانـه يــودي
ياليتـه صـار ليـلـه مـثـل ليـلـى
ياليتـه عـد مثلـي يــوم اعــدي
ياليته عاش لحظه فـي عذابـي
ثــلاث سنـيـن يـبـكـي مـايـسـد
ياليـت انـه سمـع دقــات قلـبـي
تمـسـك بـالأمــل عـيــا يـهــدي
ياليتـه كــل مــا يـقـرا قصـيـده
يحس شلـون انـا بيحـت سـدي
ياليتـه كــل ماغـمـض جفـونـه
لقا ماألقاه انـا مـن ليـل وجـدي
ياليتـه يــوم يـوصـل للحقيـقـه
يعـرف انـه خطـا منـه التحـدي
ولكـن ويـش ينفعـنـي التمـنـي
مـدام اللـى نبـي لا مـاه صــدي
جداي اصفق يميني في يساري
واشيل هموم زادت فوق حـدي
انا وش عاد اسوي في نصيبي
مـدام الحـظ قـصـر وش بـيـدي
انـا لامـن قـريـت الـلـى كتبـتـه
عرفـت ان القـدر لـى امتصـدي
اردد كلمـتـي واسـمـع صـداهــا
تـري اللـى راح لايمكـن يــردي